على الأقل شخصان قتلا في انفجار دار رعاية مسنين في بنسلفانيا
انفجار مدمر وحريق في دار رعاية مسنين سيلفر ليك في بريستول، بنسلفانيا، يوم الثلاثاء، 23 ديسمبر 2025، أدى إلى وفاة شخصين على الأقل وإصابة العديد من آخرين. الانفجار، الذي حدث في الساعة 14:00 بالتوقيت المحلي (19:00 بتوقيت غرينيتش)، تسبب في انهيار جزئي للمبنى وأرسل النيران خارجًا، مما أدى إلى احتجاز الناس داخل المنزل.
وفقًا للمسؤولين، قام المستجيبون للطوارئ بتهور بnavigation عبر اللّهب، ورائحة غاز ثقيلة، وانفجار ثاني لإجلاء السكان والموظفين. أشاد حاكم بنسلفانيا جوش شابيرو بالمتجاوبين الأوائل، قائلاً: "لقد واجهوا اللّهب، ورائحة الغاز الثقيلة، وانفجارًا ثانيًا لإجلاء السكان والموظفين. شجاعتهم وتضحياتهم أنقذت أرواحًا عديدة".
据悉، كان الانفجار والحريق نتيجة لرائحة غاز، والتي تم اكتشافها لأول مرة من قبل السلطات في الساعة 14:00 بالتوقيت المحلي. عندما وصلت فرق الطوارئ، انفجر المبنى، مما تسبب في حريق هائل. سحب المستجيبون السكان من النوافذ والسلالم والأسانسير وحملوهم إلى بر الأمان، وفقًا لمسؤولي رؤساء الإطفاء.
ما زال خمسة أشخاص في عداد المفقودين، لكن المسؤولين غير متأكدين من是否 كان هؤلاء الأشخاص داخل المبنى في وقت الانفجار. أعلن مسؤولو الإطفاء أنهم ي調ون الأسباب التي أدت إلى الانفجار ومدى الضرر.
تعد دار رعاية مسنين سيلفر ليك، التي تضم أكثر من 100 مقيم، منشأة رعاية طويلة الأمد توفر مساعدة في الأنشطة اليومية. تقع دار الرعاية خارج فيلادلفيا، وأرسل الانفجار صدمات عبر المجتمع.
"هذا هو حدث مأساوي، وأفكارنا مع أسر الذين تأثروا"، قال الحاكم شابيرو. "سنفعل كل ما في وسعنا لدعم التحقيق وضمان مساءلة المسؤولين".
يستمر التحقيق في أسباب الانفجار، والمسؤولون يعملون لتحديد مدى الضرر وعدد الجرحى. تم نشر الصليب الأحمر الأمريكي ومنظمات الإغاثة الأخرى إلى现场 لتوفير المساعدة لأولئك المتأثرين.
随着 استمرار التحقيق، يأتي المجتمع معًا لدعم أسر الذين تأثروا بالمأساة. تم إنشاء صندوق لدعم الضحايا وأسرهم، ويتم قبول التبرعات في البنوك المحلية وعبر الإنترنت.
يُعتبر الحادث تذكيرًا قويًا بأهمية السلامة والاستعداد للطوارئ في منشآت الرعاية طويلة الأمد. مع استمرار التحقيق، سيعمل المسؤولون على تحديد أسباب الانفجار وتنفيذ تدابير لمنع وقوع مآسي مماثلة في المستقبل.
في غضون ذلك، يجمع المجتمع حول أسر الذين تأثروا، ويعرض الدعم والتعازي في مواجهة هذه المأساة المدمرة.
Discussion
Join 0 others in the conversation
Share Your Thoughts
Your voice matters in this discussion
Login to join the conversation
No comments yet
Be the first to share your thoughts!